السبت، 23 نوفمبر 2013

كتاب / ألعاب السيرك السياسي .. للدكتور مصطفى محمود


نبذة عن الكتاب |

الكتاب يتعرض في بدايته لحرب الخليج وأسبابها وملابساتها وتداعياتها وآثارها على العلاقة بين العرب وبعضهم البعض ثم يتعرض في فصول لاحقة لآثار الإشتراكية على روسيا ومصر ثم يتعرض لدور اليهود في اللعب في اقتصاد وسياسة العالم وتأثيرهم على الحكومات ثم يتعرض للغزو الثقافي الذي يتعرض له العرب والمسلمون


فصول الكتاب |

* تقديم

* أيام الخوف

* الحرب

* الخروج من أوحال الخليج

* المستقبل الملبد بالغيوم

* روسيا .. تتبرأ من اسم لينين

* حكاية الحمار

* اليهود .. إلى أين ؟

* محراث التاريخ مازال يعمل

* الأيدي الخفية

* عن الغزو الفكري .. والحرب الخفية وراء الكواليس


 مقتطفات من الكتاب |

* الســـيــاســة العـالميــة حفلــة تنكـريــة يظهـر فيهـا كل سيــاسى بوجــه غيــر وجهـه .. انهـا لعبــة ذكــاء . . الشـعــارات المعـلنة فيهــا غيـر النِيـَّات المُبَيَّـتـة . . و الأوراق التـى تُكْشَــف علـى المـائـدة . . غيـر المـؤامـرات التـى تُحـاك تحتهـا ! ! و لا أحــد يـدرى مــاذا تحــت القبعـة . فى الماضى كانت شعارات الثورة الفرنسية المعلنة هى : الحرية و الاخاء و المساواة .. و لكن ما حدث أن الحرية كانت أول رأس قطعها الجيلوتين . و ستالين رفع راية . كل شئ من أجل الفلاح .. ثم قتل خمسة ملايين فلاح فى أول وجبة ! و أمـريكــا دخلت حرب الخليج .. و قالت شعاراتها المعلنة .. انها حرب تحرير الكويت .. و لكن النار أحرقت بترول الكويت و أكلت أموال العرب .. و ظهر من خلف الستار مستفيد وحيد هو .. إســرائيـــل .. و ألعـــاب الســيـرك الســيـاســـى مستمـــرة .

* السياسة أصبح لها الآن ظاهر وباطن .. التصريحات على اللسان أحلى من العسل ، وما تخفيه القلوب أوامر بالقتل وتعليمات بالنسف 

 * لكل سياسي عدة وجوه وعدة أقنعة يقابل بها زوّاره ، وقد يبدّل وجهه عدة مرات كل يوم ، وقد يتعامل مع الشخص الواحد بوجهين .. وقد يضع على المائدة أوراقاً ويتعامل من تحت المائدة بأوراق أخرى 

إضغط هنا لتنزيل كتاب / ألعاب السيرك السياسي

 
http://www.filedwon.info/d2n72vunpu5o/alaabaserk.pdf.html

إضغط هنا لتنزيل كتاب / ألعاب السيرك السياسي

----------
إذا لم تستطع التحميل ، شاهد خطوات التحميل من هنــــا
إذا استمرت معك المشكلة ، راسلنا على صفحتنا على الفيس بوك
أو اترك لنا تعليق هنا في المدونة

0 التعليقات:

إرسال تعليق